محب البنات
13-03-2006, 07:05 AM
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد الطيبين الطاهرين أما بعد
ما سوف أكشفه ليس بجديد ولكن أريد أن أطرح وجهة نظري فيه بخصوص أسطورة شيخ الإرهابيين والتكفيريين أسامة ابن لادن والظواهري والزرقاوي فأقول :
هؤلاء مُجنَدون من قِبل المخابرات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية بطريقة غير مباشرة , أي عن طريق وسطاء والدليل الآتي :
استطاعت أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية والغربية القبض على الديكتاتور والطاغية صدام حسين في فترة وجيزة جدا وهذا الرجل يعرف خفايا المخابرات لأنه كان رئيس دولة لمدة 35 سنة , والذين يتعاطفون معه كثر في العراق من البعثيين , وفي بلاده يعرف خفاياها فهل يصعب على تلك الأجهزة الأمريكية البريطانية الإسرائيلية القبض على الصعاليك الثلاثة ؟
لا , ولكن حسب الخطة الإستعمارية الجديدة والتي عنوانها الشرق الأوسط الكبير تتطلب مثل هؤلاء الثلاثة القرود كغطاء على تنفيذ السياسات الإستعمارية فكل دولة من دول الشرق الأوسط لا توافق على بعض القرارات أو الرغبات أو الإملاءات الأمريكية بعدها بفترة وجيزة نسمع بعملية إرهابية في ذلك البلد أو في هذا البلد .
هذا تحليل منطقي بسيط وهناك طرق من الصعب أن أشرحها لكم كطريقة السيطرة الفكرية من قِبل المخابرات الأمريكية والبريطانية على هؤلاء الثلاثة القرود , والشعب العراقي فهم هذه الحقيقة بعد احتكاكه المباشر بالمحتل . والرئيس الإيراني هذا الرجل البسيط في تصرفاته البعيدة عن التكلف في الأمور الشكلية الكبير بعقله السياسي والشجاع بقلبه المؤمن أحمدي نجاد فضح مخططات وألاعيب هذه الدول الإستعمارية , ولا ننسى أول كلمة قالها المجرم بوش بعد أحداث 11 سبتمبر عندما أعلن بأنه سيقود حرب صليبيه ثم تراجع عن تصريحاته .
الحمد لله , المسلمين وأقصد غير التكفيريين لأنهم غير مسلمين في أي مذهب إسلامي واعين لما يحدث لهذه اللعبة القذرة , كما أضيف نقطة أخرى بالتحليل المنطقي : الذين استطاعوا أن يخترقوا الحاجز الأمني لمنطقة شرم الشيخ بمصر ويعملوا تلك الأعمال الإرهابية إذا كانوا فعلا هم القاعدة أقصد بدون دعم أمريكا وبريطانيا فلماذا لا يستطيعون أن يخترقوا الحواجز الإسرائيلية عن طريق البحر أو البر ويدكّون المنشآت السياسية والعسكرية الصهيونية ؟
لأنهم لا يستطيعون أن يتعدوا على أسيادهم , حتى عملية الحادي عشر من سبتمبر كانوا المنفذين كالدمى في يد أجهزة المخابرات الأمريكية وقد فضح ذلك المحلل السياسي والكاتب الفرنسي الذي لا يحضرني إسمه الآن في كتابه المسمى الخديعة الكبرى حتى تستطيع الإدارة الصهيونية الأمريكية السيطرة على العالم وتخويف الشعب الأمريكي الذي يُعتبر أقل شعوب العالم اهتماما بالسياسة وفهما لها ولعل برنامج سري للغاية الذي عرض تفاصيل عملية 11 سبتمبر يكشف مصداقية هذا التحليل السابق أعلاه .
هذه الحقيقة بكل بساطة وللأسف الشديد أن أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية تجد لها عملاء من قِبل الحكومات نفسها العربية وقد تم فضح بعضهم في أحد الصحف البريطانية قبل سنوات *نقل من منتدى*
ما سوف أكشفه ليس بجديد ولكن أريد أن أطرح وجهة نظري فيه بخصوص أسطورة شيخ الإرهابيين والتكفيريين أسامة ابن لادن والظواهري والزرقاوي فأقول :
هؤلاء مُجنَدون من قِبل المخابرات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية بطريقة غير مباشرة , أي عن طريق وسطاء والدليل الآتي :
استطاعت أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية والغربية القبض على الديكتاتور والطاغية صدام حسين في فترة وجيزة جدا وهذا الرجل يعرف خفايا المخابرات لأنه كان رئيس دولة لمدة 35 سنة , والذين يتعاطفون معه كثر في العراق من البعثيين , وفي بلاده يعرف خفاياها فهل يصعب على تلك الأجهزة الأمريكية البريطانية الإسرائيلية القبض على الصعاليك الثلاثة ؟
لا , ولكن حسب الخطة الإستعمارية الجديدة والتي عنوانها الشرق الأوسط الكبير تتطلب مثل هؤلاء الثلاثة القرود كغطاء على تنفيذ السياسات الإستعمارية فكل دولة من دول الشرق الأوسط لا توافق على بعض القرارات أو الرغبات أو الإملاءات الأمريكية بعدها بفترة وجيزة نسمع بعملية إرهابية في ذلك البلد أو في هذا البلد .
هذا تحليل منطقي بسيط وهناك طرق من الصعب أن أشرحها لكم كطريقة السيطرة الفكرية من قِبل المخابرات الأمريكية والبريطانية على هؤلاء الثلاثة القرود , والشعب العراقي فهم هذه الحقيقة بعد احتكاكه المباشر بالمحتل . والرئيس الإيراني هذا الرجل البسيط في تصرفاته البعيدة عن التكلف في الأمور الشكلية الكبير بعقله السياسي والشجاع بقلبه المؤمن أحمدي نجاد فضح مخططات وألاعيب هذه الدول الإستعمارية , ولا ننسى أول كلمة قالها المجرم بوش بعد أحداث 11 سبتمبر عندما أعلن بأنه سيقود حرب صليبيه ثم تراجع عن تصريحاته .
الحمد لله , المسلمين وأقصد غير التكفيريين لأنهم غير مسلمين في أي مذهب إسلامي واعين لما يحدث لهذه اللعبة القذرة , كما أضيف نقطة أخرى بالتحليل المنطقي : الذين استطاعوا أن يخترقوا الحاجز الأمني لمنطقة شرم الشيخ بمصر ويعملوا تلك الأعمال الإرهابية إذا كانوا فعلا هم القاعدة أقصد بدون دعم أمريكا وبريطانيا فلماذا لا يستطيعون أن يخترقوا الحواجز الإسرائيلية عن طريق البحر أو البر ويدكّون المنشآت السياسية والعسكرية الصهيونية ؟
لأنهم لا يستطيعون أن يتعدوا على أسيادهم , حتى عملية الحادي عشر من سبتمبر كانوا المنفذين كالدمى في يد أجهزة المخابرات الأمريكية وقد فضح ذلك المحلل السياسي والكاتب الفرنسي الذي لا يحضرني إسمه الآن في كتابه المسمى الخديعة الكبرى حتى تستطيع الإدارة الصهيونية الأمريكية السيطرة على العالم وتخويف الشعب الأمريكي الذي يُعتبر أقل شعوب العالم اهتماما بالسياسة وفهما لها ولعل برنامج سري للغاية الذي عرض تفاصيل عملية 11 سبتمبر يكشف مصداقية هذا التحليل السابق أعلاه .
هذه الحقيقة بكل بساطة وللأسف الشديد أن أجهزة المخابرات الأمريكية والبريطانية تجد لها عملاء من قِبل الحكومات نفسها العربية وقد تم فضح بعضهم في أحد الصحف البريطانية قبل سنوات *نقل من منتدى*